Kullanıcı Adı:

Beni Hatırla

Şifre:

Şifremi Unuttum

Ana Sayfa | Tasavvuf Akademisyenleri | Tasavvufî Yayınlar | Tasavvuf Dergisi | Konuk Defteri | Fotoğraflar | İletişim | Haberler

Özet

تصوف الأمير عبد القادر الجزائري من خلال شعره

نهج الأمير نهج المتصوفة، وسلك سلوكهم، فخاض التجربة الصوفية، وتتلمذ على مشايخهم، وانتسب إلى طرقهم. وكانت شخصية الأمير مثار جدل عند المحللين سلبا أو ايجابا وليس هذا بغريب على من خاض حروبا طاحنة ضدّ الاستعمار الفرنسي، وفي الوقت نفسه نجد تلك العلاقة الحميمية بينه وبين نابليون وما قدمه إليه من منح وأوسمة وهو صاحب الحظوة لدى الباب العالي، كلّ ذلك دعى الى الجدل حول هذه الشخصية. ومما أثير مؤخرا حوله عدم نسبة كتاب “المواقف في التصوف” إليه بل هناك من ادعى أنّ الكتاب المذكور منحول عليه، وهناك من شكك في تصوفه وأثار هذا الجدل بعض اقارب الأمير كحفيدته الاميرة بديعة التي تأثرت بالحركة السلفية، مدعية أنّ الأمير لم يكن متفرغا للتصوف لكثرة ما أنيط به من المشاغل: السياسية والادارية والاجتماعية، والتخطيط للثورة. ولذا اقدم في بحثي هذا تصوف الأمير عبد القادر الجزائري من خلال شيوع المصطلح الصوفي في شعره مما يثبت تصوفه واستغراقه الروحي الذي لا يصدر الا عن صوفي خاض التجربة الصوفية. كما تتناول الدراسة تأثر الأمير عبد القادر بشعراء التصوف المشهورين كالبوصيري وابن عربي وابن الفارض والحلاج وغيرهم ؛ مستخدما مصطلحاتهم، واسلوبهم الشعري، وقد يصل التناص عنده إلى استخدام ألفاظهم نفسها. وتبين الدراسة استخدم الأمير الفاظ العذريين والخمريين على الطريقة الصوفية محيلها الى رموز عرفانية، بعد أن تشرب منهج االشيخ محي الدين ابن عربي الذي تتلمذ عليه روحيا، ودفن الى جانبه في دمشق.

Anahtar Kelimeler

المصطلح الصوفي، الشعر الصوفي،عبدالقادر الجزائري،التناص عندالجزائري، الرمز الصوفي

Gelişmiş Arama

Hızlı Erişim

Sayaç

Dost Site

Kullanılabilir renk seçenekleri
AYDINLI WEB TASARIM --> İrtibat için: aaydinli@gmail.com

Site Yöneticisi: Halil İbrahim Şimşek

bilgi@tasavvufakademi.com